Include this script into your page along with the iframe for a responsive media embed
يتمحور الفيلم حول مدينة ذات سحر خاص، قصبات أثرية تمتد عبر الزمن، قصور تشهد على تاريخ حافل بالنخوة العربية والأمازيغية.. واحات ممتدة عبر منعرجات الوديان ووجوه بملامح أطلسية تؤثّث عالما خاصا. ببراءتها وسحنتها الإفريقية، وبألوان باهية؛ أغرت مدينة ورزازات السينما العالمية، باستوديوهات فارعة الكبر وجميلة البناء، وفنانين مغاربة مهرة، وبشمس ليست كالشموس، زاهية بإضاءة وضاحة ـ قلّ نظيرها في العالم ـ. إنها مدينة الشمس والسينما. يحكي الفيلم تاريخ السينما العالمية في مدينة ورزازات المغربية التي احتضنت الكثير من الأفلام مثل مريم العذراء والمسيح عيسى وكذلك فيلم الملك سليمان. وينتقل إلى متحف السينما الذي يضم ملابس وكاميرات وأدوات سينمائية تم استخدامها وتركها في المغرب بعد التصوير. ينتقل الفيلم إلى مدينة مغربية وسينمائية أخرى وهي قصبة تاوريرت التي تم بها تصوير فيلم سودوم و كومور التي مثل فيها المصري عمر الشريف وكذلك فيلم بابل وغيرهم. اشترك في الجزيرة الوثائقية من هنا: ajmn.tv/ytsub للمزيد زوروا موقعنا الإلكتروني: doc.aljazeera.net