Include this script into your page along with the iframe for a responsive media embed
سقطت الأندلس ولكن بقي أثرها.. هذا الأثر والتاريخ العظيم للأندلس أراد له سعدان أستاذ الأدب العربي في جامعة السوربون أن يبقى حاضرا في أذهان طلابه فنظم لهم رحلة بالحافلة في آخر موسم له في الجامعة قبل التقاعد من باريس إلى غرناطة، لاستكشاف معنى العيش معا، وإيجاد فرصة التأمل في تاريخ الأندلس بأمجاده وساعة سقوطه. سعدان يرى أن السكينة وسخاء الإبداع وروح التسامح بين المعتقدات، والثقافات مكنّت أهل تلك الحقبة من أن يتعلموا كيف يتجاوزون حدود اختلافاتهم، ويلتقون عند نقاط التشابه. المسافرون في هذه الرحلة بدورهم يبحثون عن مؤشر يشرح لهم لماذا أصبح من الصعب في عالم اليوم إعادة مدّ تلك الجسور بين الثقافات المختلفة. من باريس فقرطبة ثم غرناطة كيف كانت الرحلة؟ للاشتراك في الجزيرة الوثائقية: trib.al/kc8xmbJ للمزيد زوروا موقعنا الإلكتروني: doc.aljazeera.net