Include this script into your page along with the iframe for a responsive media embed
ألم يكن خطاب الأسد الأخير مجرد فقاعة. أليس محاولة يائسة لتطمين المنهارين واليائسين في سوريا. أم من الخطأ تصوير الخطاب على أنه مجرد هواء ساخن. ألا يعني أنه مازال في الأسد بعض الرمق؟