Include this script into your page along with the iframe for a responsive media embed
باريس حزينة، فثمة من قُتل بل قُطع رأسه على يد شاب صغير السن من أصول شيشانية. حدث هذا بحسب الروايات الرسمية لأن القتيل -وهو مدرّس- عرض لطلابه رسوما كاريكاتورية مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، وسارع الرئيس إيمانويل ماكرون قائلا إن المدرّس تعرض لهجوم "إرهابي إسلاموي". لكن البعض يرى أن ثمة تضخيما لبعض الأحداث المرتبطة بالإسلام، وتغاضيا عن أن أبشع الجرائم ضد المسلمين في الغرب حدثت في نيوزيلاندا حين اقتحم مسلح مسجدين وقتل عشرات المصلين، ولكن من دون أن يُتهم بأن دوافعه ذات صلة بديانته. تقرير: زياد بركات