محمد صلاح سفيرُ مصر والعرب والأخلاقِ الإسلامية إلى الملاعب الدولية.. رفع رأسَ مِصرَ عالياً، لكن لديهِ مُشكلة.. مفيد، مفيد فوزي، ليس مفتوناً بمحمد صلاح.. والفتنةُ في قاموسِ العرب، ه
بالترتيب الزمني، ظن العقيد أحمد قنصوة أن لباسه الميري سوف يُمكنه من أخذ صورةٍ تذكارية كمرشحٍ رئاسي.. ولم تشفع رتبة الفريق أن تمكن أحمد شفيق من عودة سياسية إلى مصر، بعد نفيٍ طَوعي ا
إن تشكيل مِساحةِ قطر، أكثرَ من عشرةِ أضعاف مِساحةِ البحرين، لم يَمنَع ملكَها من الاستهزاء بحجمِها.. فقطر بالنسبةِ لِجلالتِه، ليست إلا شارعاً في مِصر.
جلالتَك، إذا قطر شارع، حض
وحدهُ الرئيس عبدُ الفتاح السيسي لا ينوي التوريثَ السياسي، ولا البقاءَ في الحُكمِ إلى الأبَد.. لكنهُ يحتاجُ مساعدتَكُم، لإقناعِ الشعب بتقَبُل فِكرة عدم وجودِهِ في السلطة، بعدَ أربَع
أهلُ العلم.. برنامجٌ دينيٌ، تعتزم الراقصة سما المِصري تقديمَه في رمضان.. ويقولُ أحدُهم، لم تَشتغلِ الراقصاتُ بِالوعظِ الديني، إلا لإشتغالِ بعضِ الوُعّاظِ بِالرقص، على إيقاعِ السُلط