تساءل "الاتجاه المعاكس" أليس ما يحدث بالخليج بلطجة سياسية حمقاء لا مثيل لها. هل هذه سياسات دول أم سياسات طائشة حمقاء؟ في المقابل، ألا تشكل السياسة الخليجية الجديدة بقيادة السعودية
https://aj.audio/biar :يمكنك سماع الحلقة في تطبيق بودكاست
اتجهت أنظار العرب يوم الثلاثاء 3 نوفمبر، إلى صناديق الاقتراع الأمريكية، متطلعين إلى من يخرج منها رئيس للولايات المتحد
تساءلت حلقة (2019/9/24) من برنامج "الاتجاه المعاكس" ما إذا كانت الولايات المتحدة وإيران على خلاف، أم أن الولايات المتحدة راضية عن سياسات إيران بالمنطقة لأنها تتفق مع مصالحها، أو أن
سلطت حلقة (2020/6/1) من برنامج "للقصة بقية" الضوء على تعرض المحتوى الفلسطيني على فيسبوك للاستهداف، وبحثت إن كان ذلك أمرا مباشرا أم سياسات تطبق على الجميع، متسائلة عن مدى انحياز فيس
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس" ألم ينتصر المشروع الإيراني على السعودي، هذا إذا كان هناك مشروع سعودي؟ ألا تصب السياسات السعودية بصالح إيران؟ أم أن المملكة ما زالت تتمتع بثقل عربي وإ
ناقش برنامج "الاتجاه المعاكس" ما إذا كانت تركيا تتعرض لمؤامرة تستهدف ازدهارها ونهضتها واعتبار الأعمال الإرهابية التي ضربتها منذ فترة مؤشرا على ذلك، أم أنها تدفع ثمن سياساتها الخاطئ
اشترك هنا : https://www.youtube.com/channel/UCfiwzLy-8yKzIbsmZTzxDgw
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس" عن وجود تواطؤ لقوى كثيرة لضرب النهضة التركية العملاقة،
وعن استهداف أنجح
تحدث الإعلامي الساخر يوسف حسين جو في الفقرتين الأولى والثانية من حلقة هذا الأسبوع عن أزمة سد النهضة على مصر وتغيير سياسات الإعلام المصري والحكومة بعد أحداث المظاهرات في مصر كما تحد
رجل أعمال يهودي، يعتبر أكثر رجال المال إنفاقا على السياسة، مول نفقات إنشاء السفارة الأميريكية بالقدس، وكان أول الحاضرين لافتتاحها بجوار نتنياهو، أنفق مئات الملايين لدعم إسرائيل وهو
يستضيف حكيم بالطيفة في هذه الحلقة الجديدة من فقرة فقرة وجها لوجه السيد بشار جرار الكاتب المختص بالشأن الأمريكي والبروفسور حمود صالحي أستاذ العلوم السياسية بجامعة كاليفورنيا ..للتوق
خصومةُ الحكوماتِ شيء، ومعاداةُ الشعوبِ شيءٌ آخَر؟.. تحميلُ السيسي مسؤوليةَ تدهوُرِ الجنيه شيء، والشماتةُ بهبوطِه وفيه معاشُ المصريين، شيءٌ آخَر.. كذلك في تركيا، انتقادُ سياساتِ أرد
ما الظروف التي قادت لإعلان وثيقة المبادئ والسياسات العامة لحركة حماس؟ وهل هي بديل عن ميثاق التأسيس؟ أم أنها ضرورة أملتها الظروف المحيطة بالحركة والقضية والمنطقة برمتها؟