يوثق الفيلم رحلة المخرج أحمد نادر للبحث عن رشدي، أحد مصوري الشواطئ في الإسكندرية والذي التقط صورة لوالده في سبعينيات القرن الماضي ومثلّت الخدعة البصرية التي تحتوي عليها الصورة حافز
يتنكر الطالبان الجامعيان زغلول وحسونة في ملابس النساء لكي يوافق حمدي على تأجير غرفة لهما في الفيلا التي لا يؤجرها إلا للفتيات فهو يخفي وراء ذلك غرضه الخبيث ، وهو اصطياد الفتيات الج
يتنكر الطالبان الجامعيان زغلول وحسونة في ملابس النساء لكي يوافق حمدي على تأجير غرفة لهما في الفيلا التي لا يؤجرها إلا للفتيات فهو يخفي وراء ذلك غرضه الخبيث ، وهو اصطياد الفتيات الج