بطيران روسي .. ومليشيات إيرانية.. وبخلافات ثورية.. ومنازعات إقليمية.. استطاع الأسد البقاء على جثث مئات الآلاف من شعبه.. نصرٌ معياره البقاء وسط ركام بلده وشعبه وبيد الآخرين..
___
اشترك هنا : https://www.youtube.com/channel/UCfiwzLy-8yKzIbsmZTzxDgw
قال الرئيس التونسي السابق منصف المرزوقي إن الثورات العربية ليست ربيعا وإنما بركان.
وفي حلقة خاصة من "ال
آخر مرة شاركت بها الصين في حرب واسعة النطاق كانت في ١٩٧٩عندما غزت فيتنام لمدة شهر
وقتها.. عانى جيشها من خسائر بشرية كبيرة، على الرغم من امتلاكه ميزة عددية!
منذ تلك الحرب،