ناقشت الحلقة اغتيال الشيخ وحيد البلعوس في سوريا، وتساءلت: أليست أصابع النظام السوري مفضوحة في الاغتيال؟ أم إنه ليس من مصلحة النظام أن يستعدي الدروز؟ ألا يصب الاغتيال في مصلحة خصومه
يتساءل برنامج "الاتجاه المعاكس": لماذا عاد الحديث عن تفكيك سلاح حزب الله؟ أليس الرئيس اللبناني محقا بمطالبته بالحفاظ على سلاح الحزب لضعف الجيش؟ أم أن حزب الله أصبح بندقية للإيجار؟<
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس": هل إسرائيل هي أكبر المتآمرين على النظام السوري؟ أم هل يعد فضيحة كبرى إقرار روسيا بأن إسرائيل تفضل الأسد على رأس الدولة السورية؟
تقديم: فيصل الق
انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
http://f24.my/youtubeAR
تابعونا مباشرة:
http://f24.my/YTliveAR
زوروا موقعنا:
http://www.france24.com/ar/
انضموا إلى ص
فتح الهجوم الذي تعرضت له صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية، وما تلاه من تبعات في فرنسا وعدد من الدول الأوروبية، الجدال من جديد حول ماهية حرية التعبير وحدودها، ولماذا يختلف مفهومها عندما ت
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس": أليست روسيا أضعف بكثير من منافسة الأميركيين على المنطقة التي تحتضن منابع النفط وإسرائيل؟ لكن في المقابل، ألم يصبح البعبع الروسي مهددا للنفوذ الأميرك
ما هو أفق التهدئة بين غزة وإسرائيل؟ ولماذا تتباين القراءات بشأنها داخل البيت الفلسطيني؟ ألا ترى السلطة أنها جزء من صفقة القرن وأنها تصب في مصلحة إسرائيل والمشروع الأميركي بالمنطقة؟
تساءلت الحلقة: ألم يصبح ما يسمى حلف المقاومة في خندق واحد مع إسرائيل؟ ألا تنسق روسيا عملياتها في سوريا مع النظام وحزب الله وإيران وإسرائيل؟
تاريخ البث: 8/12/2015
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس" لماذا تحاول السلطة الفلسطينية تضييق الخناق على غزة؟ ألم تعلن توقفها عن دفع تكاليف الكهرباء؟ أم أنها مسألة مالية بحتة؟ أليس مجحفا اتهام السلطة بابتزاز
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس": كيف يرفع حلف المقاومة والممانعة شعارات ضد إسرائيل، وعلى الواقع يقدم خدمات لها لا تحلم بها؟ وفي المقابل، أليس هذا الحلف الشوكة المتبقية في خاصرة إسرا
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس": ألم تكن الضربة الأميركية الفرنسية البريطانية تلميعا لنظام الأسد؟ لكن في المقابل أليس ما جرى عدوانا ثلاثيا لصالح إسرائيل؟
تقديم: فيصل القاسم
عنوان الحلقة: نيكي ميناج تخذل تركي آل الشيخ
وصف الحلقة: تناولت حلقة (2019/7/12) من برنامج "فوق السلطة" موضوعاتها تحت العناوين التالية: هل يبدأ الربيع الإثيوبي في إسرائيل؟. عنا
من الكاسب ومن الخاسر في معادلة التطبيع العربي مع إسرائيل؟ وهل يفتح هذا التعاون الباب أمام استعادة الحقوق العربية المسلوبة في فلسطين؟