صراع استهلك المنطقة منذ السبعينات.. وتحول ميدانه بشكل كبير.. لتصبح ساحة الصراع أراض عربية وعواصم إقليمية.. فهل نحن أمام عداوة جذرية وحقيقية أم لعبة مصالح هادئة؟
لمتابعتنا على تو
"الدرونز" التي بدأت تغير وجه الحروب في العالم، قتل مؤكد دون خسائر بشرية في صفوف جيشها!!.. كيف ستمسك أميركا بأطراف الأرض عبر دبابيرها القاتلة؟!
لمتابعتنا على تويتر
htt
Retrouvez tous les replay de vos programmes, émissions, séries en replay gratuitement sur :
Retrouvez tous les replay de vos programmes, émissions, séries en replay gratuitement sur :
Retrouvez tous les replay de vos programmes, émissions, séries en replay gratuitement sur :
Retrouvez tous les replay de vos programmes, émissions, séries en replay gratuitement sur :
Retrouvez tous les replay de vos programmes, émissions, séries en replay gratuitement sur :
Retrouvez tous les replay de vos programmes, émissions, séries en replay gratuitement sur :
Retrouvez tous les replay de vos programmes, émissions, séries en replay gratuitement sur :
Retrouvez tous les replay de vos programmes, émissions, séries en replay gratuitement sur :
تناقش حلقة 31/07/2007 من الاتجاه المعاكس هيمنة القوى الأميركية في الشرق الأوسط.
ضيفا الحلقة - حسني عبيدي/ مدير مركز الدراسات والبحوث حول العالم العربي في جنيف
- إبراهيم
ازاي تروح المريخ في 30 ثانية (مع أحمد أمين)
ناقش برنامج "الاتجاه المعاكس" حرب التصريحات المتصاعدة بين أميركا وإيران، وتساءلت إن كانت بين عدوين أم أنها تصريحات مضبوطة تخفي مصالح من أبرزها تقاسم النفوذ في العالم العربي؟
ت
كيف تريد روسيا وأميركا من الشعب السوري أن يتحاور مع نظام قتل واعتقل مئات الألوف وشرد الملايين ودمر مدناً ومارس التطهير الطائفي؟ أليس اتفاق جنيف ضحكاً على الذقون، أم إنه الحل الأمثل
ناقشت حلقة (2020/8/11) من برنامج "الاتجاه المعاكس" الانكماش الذي أصاب الاقتصاد الأميركي منذ تفشي جائحة كورونا والذي وصل إلى أكثر من 33%، وتساءلت: هل سيتسبب هذا الانكماش بالقضاء على
ألا يدخل التهديد الكوري الشمالي النووي لأميركا في إطار الصراع بين القوى الصاعدة والقوى الغربية؟ أليست كوريا تابعة للمحور البريكسي. أم إنها عنتريات فارغة؟ أليس حرياً بكوريا الشمالية
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس": هل انتصر الحلف الإيراني التركي الروسي على الحلف الأميركي الإسرائيلي في الشرق الأوسط أم أن أميركا وإسرائيل هما من منح الضوء الأخضر لإيران وروسيا بالد
حول التدخل العسكري الروسي في سوريا وما إذا كان يمكن اعتباره تراجعا للدور الأميركي في المنطقة، دارت حلقة "الاتجاه المعاكس".
تاريخ البث: 6/10/2015
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس": أليست روسيا أضعف بكثير من منافسة الأميركيين على المنطقة التي تحتضن منابع النفط وإسرائيل؟ لكن في المقابل، ألم يصبح البعبع الروسي مهددا للنفوذ الأميرك
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس" عن مدى جدية الصراع بين روسيا وأميركا بشأن سوريا، في ظل وجود قناعة بأن الروس والأميركان وإسرائيل على قلب رجل واحد.
تاريخ البث: 2016/10/11
طرحت الحلقة جملة أسئلة تركزت حول تخلي النظام السوري عن مخزون سوريا الكيميائي. وتساءلت: أليس تسليم السلاح خيانة عظمى وبيعا لكرامة الوطن؟ أم أنه مناورة سياسية لحقن الدماء وبديل للدما
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس" عما يمكن اعتباره اتفاقا روسيا أميركيا على قصف الفصائل السنية المقاتلة في سوريا، لكنهما في المقابل تتجاوزان عن الفصائل الشيعية المقاتلة حتى ممن تصنفه
ناقشت حلقة (2019/3/5) من برنامج "الاتجاه المعاكس" التغيير في السياسة الأميركية تجاه العديد من القضايا العالمية والإقليمية، وتساءلت: هل ولى عصر إسقاط الأنظمة على الطريقة الأميركية؟<
تساءل برنامج "الاتجاه المعاكس" لماذا أعلنت أميركا عن وجود عسكري دائم بسوريا وعن جيش كردي من ثلاثين ألف مقاتل شمال وشرق البلاد؟ وبالمقابل أليس الوجود الأميركي قانونياً ضمن التحالف ا
ناقش برنامج "الاتجاه المعاكس" الضربة الأميركية الأخيرة لقوات بشار الأسد، وتساءل عما إذا كانت تخدم القضية السورية فعلا؟ أم أنها اعتداء سافر على سوريا؟
تقديم: فيصل القاسم
ت
تساءلت حلقة "الاتجاه المعاكس": ألم تصبح التصريحات الأميركية بخصوص سوريا أشبه بمقالب الكاميرا الخفية؟ ألا تهاجم أميركا نظام الأسد في العلن وتدعمه في السر؟ هل هي فعلا عاجزة عن تخليص
ناقش برنامج الاتجاه المعاكس في حلقة العاشر من سبتمبر/أيلول موضوع "الشارع العربي والضربة الأميركية المزمعة لنظام الأسد".
تقديم: فيصل القاسم
الضيوف: إبراهيم حمامي، أحمد ال
ناقش برنامج الاتجاه المعاكس في حلقة العاشر من سبتمبر/أيلول موضوع "الشارع العربي والضربة الأميركية المزمعة لنظام الأسد". وسبق النقاش استعراض نتيجة الاستطلاع التي قالت إن 80% من الشع